كتبت : زينب عبده
اغوص فى بحار الوصل بكلام محبوبى فاراه نور يتدفق بعلم فى الاصل كان مكتوب بلوح محفوظ وسر مكشوف واهات من حضرة العشق تفنى معها باقى الحروف .مصبرنا .فاسبح فى المعنى ولاشاطئى لها سوى اول تفسير يقف امامها مكتوف . فكتب القلم حقيقة الحرف واكمل باقى السطر بنور حاضر ملهوف .فغرقت فيه فاصبح موت فناء بحياة كانت قبله فى كبد وعذوف .وسجل اسمى مع كتيبة العشاق لافيق من سكرى فقرا باقى الكشوف
حبيبى ياالله